المشاركات

عرض المشاركات من سبتمبر ١٣, ٢٠٢٠

لماذا نخجل من الحب ؟

 لماذا نخجل من حب زوجاتنا الخجل من الحب  #لماذا_نخجل_من_الحب_مع_زوجاتنا!؟ أبدأ كلامي بادئ ذي بدأ بقولي : "نحن في زمن الرداءة وللرداءة أهلها " ثم أدخل مباشرة في صلب الموضوع وأقول : لماذا نحن في زمن يخجل الرجل حتى من أن يقبل زوجته وهو خارج من البيت او عندما يدخل للبيت ؟ لماذا نحن في زمن لم تعد فيه رومانسيه ولا حب حقيقي ؟ لماذا لا يداعب الرجل زوجته ويلعب معها ويتسابق معها ويغسل معها الأواني ويعينها في شغل البيت ؟؟؟ لماذا حين يفعل الرجل هكذا في زمننا يقال عنه "رجل طحان " أو يقال عنه : "رجل تتحكم فيه زوجته " لماذا صارت الرداءة لهذا الحد في زمننا ؟ هل هذا هو الرجل الطحان في نظركم ؟ هل من يعامل زوجته بطريقة مهذبة ويقبلها ويحملها فوق ظهره لعبا معها ، ويأخذها تتنزه معه ويغير لها الجو ، ويعينها في شغل البيت يكون طحان في نظركم ؟؟  إذا كان هكذا فأنتم تتهمون نبيكم تهمة كبيرة ، نبينا هو من كان يقبل زوجاته قبل خروجه وهو من كان يلعب مع عائشة رضي الله عنها ، وهو من كان يخيط ثوبه وحده ويحلب الشاة فقط لكي بعين زوجاته ولا يتعبهم ، ولكي يعلمنا أن من يعين زوجته ويقبلها ويلعب مع

الزمن حلقة متكررة

 الزمن حلقة متكررة : مقالة عن الحياة والزمن : قال تعالى ( الله الذي خلق سبع سموات ومن الأرض مثلهن ، يتنزل الأمر بينهن لتعلموا أن الله على كل شيء قدير وأن الله قد أحاط بكل شيء علما ) صدق الله العظيم سبعة عوالم وسبع أراضين وسبع أزمنة ... الأمر شيء واحد بالنسبة لي ، فسبع أرضين تعني عندي سبع عوالم في سبعة أزمنة مختلفة ، فأنا وجدت في سبع تارات كما يقول الأثر وسأوجد في سبع أزمنة ... وكما يقول ابن عباس في الأثر ( يوجد سبع أراضي في كل أرض محمد كمحمدكم وآدام كآدامكم ، وإبراهيم كإبراهيمكم ...وإبن عباس كابن عباسكم ) أي يقصد يوجد سبع عوالم أو أزمنة مختلفة .  لكن لا أعلم في أي عالم ولا في أي زمن أوجد أنا الآن ؟ هل في زمني الاول ام السابع ام الخامس ؟ ... ولدت أول مرة في عالمي الاول وزمني الاول وعندما أولد للمرة السابعة في زمني السابع والأخير بعدها سأفنى وانتهي نهائيا ولا أعود مرة أخرى !!! ولكن في كل زمن وفي كل مرة أعود دون أن أعرف ودون أن أعي أني وجدت من قبل في عالم آخر وزمن آخر أو ربما أني أولد لأول مرة في أول زمن لي ؟؟؟  ولنتفترض اني الآن في العالم الرابع وفي زمني الرابع في الأرض الرابعة ، فلو يأت